According to Alalam.ir Website : وقالت المقالة:ليس "غلاف غزة" مصطلحا جغرافيا أو خط حدود وهمي فقط يرسم مناطق التهديد لمجموعة من البلدات في الجنوب، انه وضع سياسي ،وتوخيا للحذر، ينبغي ان تحل اسرائيل محل غزة فاذا كان الحصار أو الاغلاق هما مقياس "الغلاف" الخانق، فان اسرائيل هي التي أخذت تُخنق بفعل يديها كثيرا ،وبفعل غزة قليلاوكشفت المقالة هواجس الاحتلال الاسرائيلي عقب سلسلة الاحداث والتطورات الاخيرة في المنطقة واخرها ازمتها مع تركياإن الازمة مع تركيا هي المثال الاخير فقط على قدرة غزة، من داخل الجدار الذي يحيط بها، على إحداث ضرر سياسي كبير باسرائيل وفي مصر التي كانت حليفة توأما تشبه تركيا، يثير الجمهور المصري في النظر من جديد باتفاقات كامب ديفيد بعد عملية تفجيرية كانت غزة مشاركة فيهاوتتابع الصحيفة في مقالتها :ومن الشرق،سُجنت اسرائيل في نطاق جبهة سياسية جديدة حينما سيعترفون بعد أقل من اسبوعين في الامم المتحدة بدولة فلسطينية مستقلة ستشمل غزة ايضا بالطبع فاخفاقات المنظمة معلومة وميلها على اسرائيل غير خفيلكن الامم المتحدة ساحة خطرة ربما لا تستطيع أن تحل صراعات لكنها تعرف كيف تُعين أهدافا وتنشيء تحالفات دولية وتفرض عقوباتوقالت المقالة خاتمة: هذا جزء من ذلك الحصار الذي يشبه كتلا من الجليد تحيط بسفينة ضالة، ربابينها على ثقة بأنهم يستطيعون المداورة بينها حتى لا تستطيع الحركة بعد ذلك ...
Original Text At Alalam.ir
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق